تهيمن ثمرة النخيل من نوع (السكرية الصفراء) على مبيعات موسم عنيزة للتمور 41، الذي تنظمة غرفة عنيزة بالتعاون مع بلدية المحافظة ولها نصيب الاسد من حجم المبيعات غير أن المدينة الغذائية – مقر الفعاليات – تشهد يومياً مزادات على أنواع متعددة من التمور، ومنها: البرحي، الشقراء، الروثانه، الحلوة، أم الخشب، نبتة راشد، الونانة، الرشودية، أم الحمام، السكرية الحمراء، الخلاص، نبتة علي، العسيلة، المكتومي، الصقعي، أم كبار، نبتة سيف، البريمى، حوشانة، المنيفي، القطارة، والسالمية.
من جهة، بيٌن الأستاذ فهد بن عبدالعزيز الدويس مدير العلاقات العامة ببلدية عنيزة رئيس لجنة الخدمات بموسم عنيزة للتمور 41،
أن موسم عنيزة للتمور يحظى بثقة الجميع بفضل الأنظمة التي يطبقها، وأبرزها الكشف الصحي على التمور في مختبر البلدية، والجولات الرقابية، إضافةً إلى العربات الذكية التي تُعد ميزة إضافية تعزز من ثقة المشتري حيث تمكنه من معاينة التمور وتفحصها بشكل دقيق ومباشر.