أعلن نادي جدة الأدبي الثقافي عن عنوان ملتقى قراءة النص السابع عشر ومحاوره.
والذي جاء بعنوان(الأدب العربي وفضاءات المثاقفة) متضمنا ستة محاور هي :
* المحور الأول: المصطلحات والمفاهيم
– المثاقفة وتحولات المصطلح
– المثاقفة آلياتها ومناهجها
– المثاقفة وسؤال الهوية
*المحور الثاني: جذور المثاقفة في التراث العربي
– المثاقفة في السرد العربي القديم
– الشعر وسياقات المثاقفة
– ملامح المثاقفة في التراث النقدي
المحور الثالث: أبعاد المثاقفة في الأدب الحديث
– الشعر باعتباره وثيقة مثاقفة
ـ المثاقفة وآليات السرد المعاصر.
– الأدب المقارن وتفاعلات المثاقفة
ـ أدب الفرجة وحالة المثاقفة (المسرح والسينما)
المحور الرابع: الاتجاهات النقدية الجديدة وآفاق المثاقفة
– تلقي النظريات النقدية الغربية الحديثة
– النقد الأدبي واستراتيجيات المثاقفة
– النقد الثقافي المقارن وآفاق المثاقفة
المحور الخامس: الترجمة الأدبية والتواصل الثقافي
المثاقفة وإشكالات الترجمة
الترجمة وحوار الثقافات
الترجمة وتفاعل الذات والآخر
المحور السادس: تجليات المثاقفة في العالم الرقمي
– المثاقفة والتقنيات الإبداعية الجديدة
ـ المثاقفة والأدب التفاعلي
ـ دوائر المثاقفة في وسائل التواصل الاجتماعي
جاء ذلك بعد الاجتماع للجنة العلمية لملتقى قراءة النص السابع عشر ، برئاسة رئيس اللجنة العلمية للملتقى ، الاستاذ الدكتور عبدالرحمن بن رجاء الله السلمي ، . وعضوية كل من الدكتور عبدالله رفود السفياني والأستاذ الدكتورة صلوح مصلح السريحي والأستاذ الدكتور .عبدالناصر هلال والدكتور سعود حامد الصاعدي والدكتورة .فاطمة إلياس وأمين اللجنة الأستاذ عبدالرحمن عقيل وذلك مساء أمس لإقرار عنوان الملتقى ومحاوره.
من جهته قال رئيس نادي جدة الأدبي الاستاذ الدكتور عبدالله بن عويقل إن عنوان ملتقى النص لهذا العام يستحيب لتطلعات المشهد الثقافي في التحول للبعد العالمي
ويتوافق مع ما نشهده من تطورات متلاحقة في الشأن الثقافي والأدبي .
ومن جهة أخرى شكر رئيس اللجنة العلمية للملتقى الأستاذ الدكتور عبدالرحمن السلمي جميع أعضاء اللجنة العلمية للملتقى على جهودهم في اختيار عنوان ومحاور الملتقى. وقال الدكتور عبدالرحمن السلمي وضعنا ضمن أهدافنا تطوير هذا الملتقى كماً وكيفاً لينسجم مع تطلعات مثقفي المملكة وليحقق الملتقى الهدف منه لاسيما وأنه من أبرز البرامج الثقافية لنادي جدة الأدبي.وأنه أصبح علامة فارقة ومعلما بارزا في تضاريس الثقافة.