عقدت الإدارة العامة للتعليم بمحافطة الطائف لقاءها الأول بالقيادات التعليمية من البنين والبنات لرسم خارطةعقدت الإدارة العامة للتعليم بمحافطة الطائف لقاءها الأول بالقيادات التعليمية من البنين والبنات لرسم خارطة طريق لمستقبل العملية التعليمية بالطائف لإعداد جيل قادر على التعامل مع متغيرات العصر، ولتحقيق طموحات القيادة الرشيدة يحفظها الله، ومستهدفات الرؤية الثاقبة والطموحة التي وضع خطواتها عراب الرؤية ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله ، وأكد المدير العام للتعليم بالطائف الأستاذ دكتور فهد بن ماجد الشريف أن الإدارة ستنطلق في مرحلتها القادمة وفق خطة استراتيجية واضحة ومحددة ترتكز على التعاون والعمل بروح الفريق الواحد، لما للتخطيط الاستراتيجي من أهمية كبيرة باعتباره أحد الركائز الأساسية التي يقوم عليها العمل في أي جهة، وأشار الدكتور الشريف إلى أهمية تعزيز سبل التعاون بين المؤسسات التعليمية وإيجاد بيئات مدرسية جاذبة للطلبة، وتعميق التواصل الإيجابي والبناء مع الأسر وبناء علاقة متميزة معهم، فهم شركاء النجاح في العملية التعليمية، لافتًا إلى أهمية العمل على زيادة الكفاءة الإنتاجية للمعلمين وتوحيد جهودهم بالشكل الصحيح، وتعزيز البيئة التنظيمية وتفعيل الحوكمة في جميع الأعمال بهدف ضبط ورفع جودة العاملين في قطاع التعليم، ورفع مستوى مخرجات التعليم لكي يكون المنتج التعليمي متميز ونوعي يشار له بالبنان، وكذلك رفع المستوى التحصيلي للطلاب والطالبات، مبينًا أهمية العمل على التطوير المهني للكادر الإداري والتعليمي بما يسهم في تحسين مخرجات التعليم. وشدد الدكتور الشريف على أهمية الاستعداد الأمثل للعام الدراسي الجديد لتكون بداية جادة ومتميزة لعام دراسي حافل بالجد والاجتهاد والتميز. مثمنًا الجهود المبذولة خلال المرحلة السابقة ومقدمًا شكره لمدير عام التعليم السابق طلال اللهيبي ومدير عام التعليم المكلف محمد النفيعي وما تحقق إبان إدارتهم من نجاحات. طريق لمستقبل العملية التعليمية بالطائف لإعداد جيل قادر على التعامل مع متغيرات العصر، ولتحقيق طموحات القيادة الرشيدة يحفظها الله، ومستهدفات الرؤية الثاقبة والطموحة التي وضع خطواتها عراب الرؤية ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله ، وأكد المدير العام للتعليم بالطائف الأستاذ دكتور فهد بن ماجد الشريف أن الإدارة ستنطلق في مرحلتها القادمة وفق خطة استراتيجية واضحة ومحددة ترتكز على التعاون والعمل بروح الفريق الواحد، لما للتخطيط الاستراتيجي من أهمية كبيرة باعتباره أحد الركائز الأساسية التي يقوم عليها العمل في أي جهة، وأشار الدكتور الشريف إلى أهمية تعزيز سبل التعاون بين المؤسسات التعليمية وإيجاد بيئات مدرسية جاذبة للطلبة، وتعميق التواصل الإيجابي والبناء مع الأسر وبناء علاقة متميزة معهم، فهم شركاء النجاح في العملية التعليمية، لافتًا إلى أهمية العمل على زيادة الكفاءة الإنتاجية للمعلمين وتوحيد جهودهم بالشكل الصحيح، وتعزيز البيئة التنظيمية وتفعيل الحوكمة في جميع الأعمال بهدف ضبط ورفع جودة العاملين في قطاع التعليم، ورفع مستوى مخرجات التعليم لكي يكون المنتج التعليمي متميز ونوعي يشار له بالبنان، وكذلك رفع المستوى التحصيلي للطلاب والطالبات، مبينًا أهمية العمل على التطوير المهني للكادر الإداري والتعليمي بما يسهم في تحسين مخرجات التعليم. وشدد الدكتور الشريف على أهمية الاستعداد الأمثل للعام الدراسي الجديد لتكون بداية جادة ومتميزة لعام دراسي حافل بالجد والاجتهاد والتميز. مثمنًا الجهود المبذولة خلال المرحلة السابقة ومقدمًا شكره لمدير عام التعليم السابق طلال اللهيبي ومدير عام التعليم المكلف محمد النفيعي وما تحقق إبان إدارتهم من نجاحات.