في مباراة حضرت فيها الندية والقوة بين فريق الداعمين وفريق اللياقة وكانت أشبه بكلاسيكو بين الفريقين تفوق فريق الداعمين بنتيجة ثقيلة قوامها 7أهداف مقابل 2هدفين وبدأت المبارة بضغط من فريق الداعمين قابلة تحفظ من فريق اللياقة وأسفر ذلك عن أول أهداف فريق الداعمين ولم تمضي سوى دقائق حتى عادل فريق اللياقة ثم تكرر السيناريو في الهدف الثاني للفريقين وبعد ذلك أمسك فريق الداعمين بزمام المبارة وسجل أهدافه الخمسة المتبقية. ويملك كلا الفريقين لاعبين صغار على طراز رفيع من المهاراة والموهبة وربما كان لأكاديمية مهدي دور كبير في صقل تلك المواهب وليس بمستغرب على أكاديمية مهدي فلها باع طويل في التدريب الرياضي وصناعة لاعبين يمتلكون المهاراة