أن تحقيق السعادة لا يرتبط بالضرورة بارتفاع مستوى دخل الفرد ، بل تحكمه عوامل أكثر أهمية بالنسبة للأفراد والمجتمعات على حد سواء، كما تؤكد الدراسات والإحصاءات في العديد من دول العالم، ان مقومات السعادة في العالم عوامل الشعور بالأمان، ومستوى الثقة بين أفراد المجتمع، إضافة إلى انتشار قيم المساندة والعطاء، لكن العامل الأساسي الأكثر تأثيرهو مستوى جودة الحياة في المجتمع.
وقد حرصت مجموعة الحكيرعلى توفير السعادة لمنسوبيها . ولتعزيز ذلك، قامت بتعيين مسؤولة السعادة ،السيدة منال السلوم وهي اول سيدة سعودية تشغل هذة الوظيفة في المجموعة .
واعتمدت برنامج للسعادة والإيجابية يضم مجموعة من الخدمات التي تعزز أنماط السعادة الإيجابية.في العمل
حيث تسعى بمجموعة الحكير لتبنى مفهوم الارتقاء بجودة الحياة فى بيئة العمل الذي يساهم إيجابًا فى زيادة كفاءة وفاعلية الأداء . وتنفيذ مجموعة متكاملة من المبادرات لتطوير مقاييس وأدوات لقياس السعادة تتعلق بنشر المحتوى العلمي والثقافي الخاص بالسعادة بهدف ترسيخ مفاهيم السعادة وتعزيزها في بيئة العمل ، لتصبح ممارسة وثقافة .
وتتمتع السلوم بخبرة في مجال التدريب والتطوير والاستشارات النفسية وتقديم ورش التحفيز الايجابي لنشرالسعادة .
- 23/11/2024 الأهلي يكسب الفيحاء بهدف نظيف
- 23/11/2024 التعادل الإيجابي يحسم مواجهة الأخدود والشباب
- 23/11/2024 مجلس إدارة جمعية رواد العمل التطوعي بجازان يعين الأستاذ مالك ابو علوان مسؤولاً عن مواقع التواصل الاجتماعي
- 23/11/2024 الأستاذ خليل النمازي رئيساً للمركز الإعلامي بجمعية رواد العمل التطوعي بجازان
- 22/11/2024 القادسية يجرح شباك النصراويه
- 22/11/2024 جمعية البر تنظم زيارة إلى “منشآت” لتعزيز تمكين المستفيدات
- 22/11/2024 مدير عام التدريب التقني والمهني يفتتح فعاليات مسابقة”صُناع” لإنتاج الحرف اليدوية بجازان
- 22/11/2024 تبوك تحتضن منافسات بطولة المملكة للتايكوندو التأهيلية لأندية المجموعة الثانية للبراعم
- 22/11/2024 نائب وزير التجارة تبحث تعزيز الشراكة السعودية – البريطانية
- 22/11/2024 آل موصلي وآل زهران وآل كيال وأقاربهم يستقبلون المعزين بوفاة فقيدتهم
عام > مجموعة الحكير تنشر السعادة في بيئة العمل
18/12/2019 8:02 م
مجموعة الحكير تنشر السعادة في بيئة العمل
البيان نيوز _زبيده حمادنه_ الرياض_الإعلام والاتصال
البيان نيوز _زبيده حمادنه_ الرياض_الإعلام والاتصال
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.albayannews.net/58157/