انتقلت إلى رحمة الله تعالى خالة الشيخ علي بن محمد حسين هجنبي شماخي وأخت الشيخ إبراهيم محسن نمازي ووالدة كلا من الاستاذ أحمد بن حسن كميت ويحيى وإبراهيم حسن كميت وجدة الاستاذ حمد كميت مدير مكتب تعليم بيش سابقًا وأديت الصلاة عليها عقب صلاة مغرب أمس السبت الموافق ١٤٤٢/٥/٤ هـ ووري جثمانها الثرى في مقبرة بيش .
وتتقدم الصحيفة بخالص العزاء وصادق المواساة إلى اسرة الفقيدة سائلين الله عزوجل ان يتغمدها بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم أهلها الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون
التعليقات 4
4 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
علي حسن خواجي
15/04/2021 في 10:17 م[3] رابط التعليق
ان لله وانا اليه راجعون
ايا موت تبخترت تقتل البشرا
وما لاحد بقاء وان هو تأخرا
بكينا وفقدنا كل من سهرا
يصلي وبكائه اسمع الحجرا
نعيش اليوم ينتظر ناالقدرا
ومامكوث يدوم وذاك هدرا
(0)
(0)
الأخلاق الحميده.
22/04/2021 في 10:58 م[3] رابط التعليق
اعزي كل عزيز بكت عيناه ذرفت من فراق حتمي الم به…
فعجبت لك يازمن تضيفنا ثم تخبرنا بأننا سوف نكون الراحلين
عزيز كل شخص اثبت امجاده في دنيا زائلة
ولكننا نسلم بأننا راحلون منها
اننا نردد في كل حياتنا اننا فعلا الراحلون
شكرا لشمس اعطتنا شعاعها وشكرا لشجرة اظلتنا بظلالها
وشكرا لتربة مشينا عليها بإقدامنا
وشكرا لنفس ترحمت علينا بعد موتنا
لأننا كنا في جمال زماننا
اننا فعلا نستحق الترحم
ان لله وانا اليه راجعون
كل نفس ذائقة الموت..
(0)
(0)
الأخلاق الحميده.
02/05/2021 في 10:04 م[3] رابط التعليق
تبكي عيوننا لفراق احبتنا بدنيانا التي اعلنت
في ارجائها الأخبار …
وليس ذلك بخانة التسخط ولكننا فعلا اولئك البشر…
ويظل الكيان يعبر بالمشاعر العظيمة بدنيا نحن راحلون منها…
وتظل القلوب منا هي الرحيمة والمشفقة بتعابيرها…
فنحاول في سطور ان نبلغ معجزات تأتي بها السطور
لعلها تسجلنا في بلاغة يشهد بها التاريخ …
فياتاريخا مجدتك تحفظ لي السطور ليس مثلي يناطح الأحزان…
اعيش مابين فترة وأخرى التمس الأعذار فالموت فعلا
يقطع اوصال قد كانت هي الواصلة لأحبتنا
ان لله وانا اليه راجعون
(0)
(0)
علي حمراني خواجي
16/03/2022 في 2:43 م[3] رابط التعليق
علينا بأن نتفق في كل حياتنا
بأن لكل بداية نهاية،
فهذا هو الزمان، وهذه
هي أقدار رب العالمين
على عباده وتلك الأيام
يداولها ربنا، وبعيداً عن
التفصيل الطويل بالحياة
والموت، أو انه كيف تم،
فذاك هو الشيئ الحتمي،
فنهاية الموضوع اننا لسنا
مخلدون في هذه الحياة.
(0)
(0)