إنتشرت في الآونة الأخيرة مرض هذا المرض الوخيم إنتقل بين كبار السن أولا لكن سرعان مانراه اليوم ينتقل بين الأطفال فيقتل فيهم براءتهم فحب الشهره وسلطة الأضواء أصبح موجود في كل المجتمعات بل في كل أسره ولكن من الموجع للقلب أن يجبر أطفالنا على قول كلام أو سلوك معين من أجل تحقيق مكاسب مادية أمر محزن للغاية.
فلابد من توعية الوالدين بعدم إستغلال أطفالهم كسلعة رخيصة لكسب الأموال في شبكات التواصل الإجتماعي، لما يترتب عليه من تأثير سلبي على شخصية ونفسية الطفل وبالتالي خروجه من فطرته السليمة.
فالشهرة ليست جريمة ولكن تصبح جريمة نكراء عندما يستغل فيها أطفال تسرق منهم برائتهم وتنتهك حقوقهم بغير وجه حق .
نصيحتي إلى كل أم وأب عظيمين
أتركوا أبناءكم يعيشوا اليوم بيومه بل الساعة بساعتها وأجعلوا أصواتهم تتداخل ضجيجا تعبيرا عن سعادتهم وذواتهم البريئة حرروا أبناءكم من قيود وسائل التواصل الإجتماعي وسوف يتحرر العالم ببراءتهم.
التعليقات 1
1 pings
ام أمجد بشارة
01/10/2021 في 1:04 ص[3] رابط التعليق
ياليت الناس تفهم 👍🏻
(0)
(0)