في هذا المقال سوف يكتب حبر الغلا عن ماتحاول بلادي الغالية سعودية المجد من الوصول إليه في خطوات ثابتة وفي نفس الوقت حثيثة لمواكبة السبق الذي يجب أن يحدث خطى التقدم ومسابقة الزمن في عمل كل مايقدر الفكر الإنساني من الوصول إلية في تقدم مناحي الحياة الكريمة التي بها يحيا الإنسان ويبدع في إنجازات وطنية يسموا بها عن كل من سبقه من الدول المتقدمة وفي هذا المجال رأيت مقطع تصويري للقطار السريع الذي يتم إنشائه بين الرياض ومكة المكرمة والذي يعد مفخرة من مفاخر التقدم والإنجاز التقني الذي تبلغ سرعته في الساعة الواحدة 1353 كيلو متر في الساعة الواحدة ومن هذ المنطلق معروف إن هذه مشاريع السبق الزمني التي بداءت تسموا وتعلوا مع بداية تكوين الرؤيا 20/ 30 التي بدأ بوارق تقدمها وللنهوض بمملكة العز وفخر الإسلام التي يقودها أمير الأفكار الإبداعية والطموح الغير محدود من ولي عهد هذه البلاد التي كتب الله لها السبق المتواصل منذو تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الأمير محمد بن سعود بن محمد بن مقرن بن مرخان العايد أصلة إلى ربيعة المريدي وهذا الإسم العريق الهوية مكتسب من القدرة الإبداعية التي تعاقب على حكم ادوارها الثلاثة نبذة بشرية فريدة حازت خصائص نفسية وطموحية وفكرية كانت نبراس رشد و ديمومة وبقاء لهذا الإسم العريق الذي كادت له كثير من الدول بمحاولة القضاء على بقائة لكن الارادة الإلهية ثم ماقام عليه هذا الإسم الإبداعي من رعاية لدين الإسلام وإحيائه أدوار متعددة رغم الكيد الشديد لظهوره
واليوم بلادي الغالية لازلت تجدد السبق في جميع المجالات الحياتية ومع إشراقة يوم التأسيس فقد تذكرت قول السموئل الذي يقول فيه :
إذا سيداً منّا خلى قام سيد قؤول لما قال الكرام فعول
وما أخمدت نار لنا دون طارق ولا ذمنا في النازلين نزيل
وأيامنا مشهورة في عدونا لها غرر معلومة وحجول
هذه سيرة حكام بلادنا منذو بداية التأسيس يوم 22/ 2 /1727م
في منتصف عام 1139 هجري فا أكتب ياحبر الغلا إلى الأمام ياسعودية المجد .