جئتُ من بیش والاشواق تحملني،، لانظم اجمل الابیات عشقا لموطني،
ففي مساء الوطن الجمیل
ارتدت مدینتی حلةً خضراء ،،وزینتہا قلوب بیضاء ،،
غنت وتراقصت حباً وفرحا
وترجمت مشاعرھا باعذب الگلمات شعرا ونثرا
وگلہا اعتزازا وفخرا،، بہذا الوطن حگومتاً وشعباً
اقدم لکم قصیدتی المتواضعہ التی بعنوان
عرسُ مملگتي
في عرس ممكلتي الحبيبةِ انظمُ
شعرا لعلي في هواها اوصفُ
حبا لها في داخلي فاق المدى
مهما سأكتب عنها حرفي يعجزُ
سارت بنہضتہا بکلِ تقدمُ
لم تنحني للصعبِ او تستسلمُ
في الخير وقفاتُُ لها لاتنكرُ
شہدت بعزتها اقطارُُ وبلدانُ
امجادھا کاالبحر لیس لهُ حدُ
وشموخها عالِِ كأنما جبلُ
ابنائها باارض ِ الجهادِ اسودُ
لاتہابُ ف الحق كيدُُ وخطرُ
ستظل تتحدى العداء وتحاربُ
حتى وإن طال الزمان ستنصرُ
لہا جندُُ لایضاھیہُ جندُ
للموتِ فی یومِ المنیۃِ يعشقُ
دامت بلادي ترفع الراياتُ
وشعبُہا بوفاءِ قادتِہا یُشِیدُ و یَفخرُ
ياسيدي سلمان بدون عطفك من نكونُ
وانت للسعودية خير درعُُُ و اغلى وسامُ