عندما داهمتنا الظروف لم نيأس ؛ جاهدنا وكافحنا لنصل لأعلى القمم بإصرار النجاح .
هكذا سنظل « ذوات القدرات الفائقة » سائرين نحو صناعة التحدي ، وصولاً إلى أميز المراتب بإطلالةً بهية ، وإرادةٍ قوية ، تخدم ديننا الحنيف و مقدساتنا الشريفة ، ثم قيادتنا الرشيدة ووطننا الجميل الذي جملنا وأظهر جزءاً عنا ولا زلنا سنكمل الحكاية .؛
و نواجه كل أتعاب الظروف ؛
لنغير الأقوال الخاطئة و المكررة ؛ إلى جذآبة ومبتكرة «بحول الله وقوته»
تعاونوا معنا ، لتروا أفكارنا المبتكرة ، ًوعقولنا المبدعة ، وخططنا العاملة والمنتجة ، إذاً لنكن سوياً ، أي يداً بيد ذوي قدرات فائقة لاتنهزم أبداً و أصحاب همم عالية لا تتوقف ولا تنحصر نهائياً سنبدأ مشاريعنا من أطهر بقاع الأرض ؛
«في مكة الطهر والروحانية» ؛
مقصد الحاج و المعتمر ،
لننطلق بإبداعاتنا إلى كل انحاء الأرض .