يوجد في كل لقاح و دواء فجوةً صغرى ، تحتاج ان تسد لتقضي على أمراض عدة أهمها " وباء كورونا المستجد " فكر لتبتكر بإتقان يثنى عليه من القوي القدير قبل أي أحد ؛
فكروا جيداً ، ووحدوا الصف ، وتكاتفوا فالمعلومة الواحده لاتكفي ، واليد الواحدة لاتسقي ولا تشبع البشرية بأكملها ، فالهم عام والشر شامل ؛
لذلك لنتحد جميعاً ، ونقف وقفة جسد واحد في مواجهة هذ الوباء ،
محدثتكم الكاتبة صاحبة الإرادة القوية والهمة العالية :
" عايشه محمد إبراهيم الفلقي" أمنيتي كانت ولا تزال ان أنال اعلى الدرجات العلمية في طب جراحة عمود فقري والعلاج الطبيعي ، وأنا واثقة وميقنة إن ربي سيأتي بها إلي مهما طال الأمد ، ولكن لايعني ان أقف صامته وشعب مملكتي هم من يتضرر ،
سأفكر معكم وأحاول جاهدةً لإيصالها و إبتكارها ، حتى وإن لم أعمل في المجال الذي أوده ، ولم أرتدي البالطو الأبيض الذي أرغب ان ارتديه منذ زمن ، ولكنه حتماً سيكون حقيقةً وفرحةً عامة وعامرة بأمر أكرم الأكرمين قريباً كما أتمنى وأفضل تلك هيّ ثقتي بربي سبحانه وتعالى ، و أنتم أيضاً حركوا أذهناكم بإيجابية فالتعاون هو المطلب الأساسي للنجاح ،
ختاماً واثقاً و مؤمناً توضأ بيقين ، و صلي بخشوع ، وابكي بخشية ، و ادعي بثقة ، و استغفر بتضرع ، واذكرالله بإنابة ، وتصفح كتابه الكريم الذي أُنزل على الهادي الأمين و نبي الأمّه وشفيعها
" محمد إبن عبدالله " و أتلو آياته بتدبر ، فهنا الراحة و الأمان والإستقرار، فلن يطيل العسر دون يسر يبشر ويفتح أبوابه ، و تعود الحياة لوضعها الطبيعي والمستقر •••