في أصعب الظروف وفي أضيق الأزمات تقف حكومتنا الرشيدة كأم تخاف وتحن على أبنائها .
في أسرع اللحظات تسابق حكومتنا الأحداث فترصدها وقد بذلت الغالي والنفيس لأجلنا حيال تلك الأحداث ، تواسي و توجه تحفز و تهتم بنا كما تحذرنا من تداول الإشاعات لكي لا تختلط علينا الأمور فنشعر بالذعر والخوف و في كل ساعة بل في كل دقيقة أو ثانية رسالة تنبيهية أو توجيهية أو مطمئنة تأتي لكافة أرقام هواتفنا المحمولة هذا فضلاً عن ما نشاهده في وسائل الإعلام الأساسية المرئية والمسموعة وكافة القنوات الإجتماعية الرسمية ، وفي كل يوم إحصائية أو مبادرة جديدة فحكومتنا الرشيدة دائماً على استعداد تام لمواجهة أي أزمة أو جائحة ترصدها وتواجهها بإذن الله .
فجدير بنا أن نساهم جميعنا في أمن واستقرار مملكتنا الغالية فهي تعتني بنا في الرخاء والشدة .