أشدو بحرفي لأتقن أعذب المفردة ، لتكون جملة سهلة الوصول وسريعة المفعول ؛
فالكلمة اللطيفة تنعش سامعها وقارئها ، فإرادتك و إيجابيتك همآ بلسم نجاتگ و سعادة حياتگ
و سلاحگ العصري في زمن يرتفع فيه معدل الألم و تكثر به الشائعات ؛ وأنت من يستطيع قهرها بإقتلاعها من جذرها لأنها لافائدة منها ،
وتطبيق القانون الآمن ؛ راقب الله ولا تراقب الآخرين ،
فهو الأحق دوماً .
ولتوفير لقاح الطمأنينة ، ونشره بأمان من دون أي سلبية منهكة ولا فكرة مزيفة ؛ فإن ذلك يتطلب منگ رجاحة عقلك و أناقة فكرك .
الدراسة العالمية تحدثت ونشرت منذ زمن ، إن الوضوء يسقط الميگروبات ويلطف جسدگ وينقيه لتعود بأفضل حال مبتسم ورائق وإن الصلاة و القرآن و الدعاء هما العناصر المساعدة والدوافع الآمنة والمطمئنة حتماً ، وهنا أؤكد لكم انه عندما تتوضأ وتستنشق وتمضمض وتغسل وتمسح ،
هل رأيت وتمعنت ما الذي يسقط أم لا ؟ و هل لاحظت أننا لم نرى فيروس كورونا ولكننا نحذر
منه ؟!
لذلك سوف أنثر لگم حلاً أغلبنا يمارسه يومياً ؛ ولگنه لايشعر به ؛
علق قلبك وطمئنه ونقيه " بمن قال ورحمتي وسعت كل شيء " وسم بالله و توضأ بأمل ، وأدفع كل ألم بقربك من الرحيم بسجدة وركعة و وقفة منذلة وكسيرة و تكبيرة إحرام جابرة وخاشعة و تلاوة آية بتمعن وتدبر ورفع أكف مضطرة مع سكب دمعاتٍ واثقة برب العطايا رحمان الدنيا والآخرة ، فهو وحده من يقَدر ولايقُدر عليه ، ولذلگ إستمر بلا توقف لأنك سوف ترتاح وتطمئن ، ولكنك لاتقهر نفسگ بالوسوسة؛ وأيقن بالفرج فهو قريب لاترده أفعالك وأقوالگ أياً گانت فقدرته لايمكن حدها نهائياً .