هي مها بنت عبدالرحمن المحارف فنانة تشكيلية منطقتها الأحساء جامعية بتخصص الإقتصاد المنزلي والتحقت بعد التخرج بعدة مدارس خاصه بوظيفة مدرسه فنية لجميع المراحل الدراسية، وهدفي التقدم
اكثر قدما في عالم الفن التشكيلي
التقيناها رغم الظروف التي تمر بها المنطقة بسبب جائحة كورونا الخطير
وسئلناها من هي مها المحارف الفنانة
فكان جوابها انا كفنانة كانت بداياتي تنبت من الصغر كان خربشات وتعابير حتى شاءالله القدر ان تنمو وتتطور
ومازلت أعمل على أن أجد الكثير في عالم الفن المتسع المجال ، وكذلك كنت أنظر الى اختي وهي ترسم،واحاول تقليدها بذلك لكي ابدع واتعلم منها دائما فهي مصدر إلهامي
وانطلقت بحديثها قائلة علينا ان نجعل من الفن المنفذ الوحيد لمن لاتخونه عباراته وان يعيش الإنسان
الفن كا استجمام لروحه، وانني انتمي للمدرسة التجريديه وبأن الفن مستمر ولن يقف وهناك حركة جدا ممتازة قوية فنيه وتوجه عدد كبير من العنصر النسائي خصوصا لهذا الفن لكسب المعرفه اكثر وتطوير مواهبهم
وشاركت مها بعده معارض فنيه منها بوزارة التربيه والتعليم ومنها مع فريقها همسات الثقافي الذي كان هو المصدرالاول لبروزها الى الساحه الفنية، وتعتبر الأستاذة مها فريق همسات إنه هو المكان الذي تجتمع فيه أركان واوصال الفن في مكان واحد ، ومنه بناء أسرة فنية وصرح عالي من الأفكار ومنه ارتفعت للابداع والى القمة، وقالت رغم الظروف القاسية لكورونا الااننا مازلنا نرسم ونجدد الالوان لنبدع وليكون الفن مصدر للراحة لكل فرد من أفراد المجتمع في مملكتنا الحبيبة،،