الفنان الفوتوغرافي ساهر جلال رمزي من مواليد القاهرة – جمهوريه مصر العربية حاصل علي بكالوريوس كليه التربية الفنية من جامعة حلوان و دبلوم الدراسات العليا في الاثار المصرية القديمة من كلية الاثار جامعة القاهرة
أولاً : حدثنا عن بداية موهبة الفن التشكيلي و التخصص في نوع مدرسه من مدارس الفنون ؟
بعد دراستي للفن التشكيلي بمدارسة المختلفة و عملي لفتره كفنان تشكيلي مع والدي في مجال الفسيفساء جذبني التصوير الفوتوغرافي و قررت أن أدخل هذا المجال حيث أن التصوير الفوتوغرافي يسمي أيضا التصوير الضوئي أو السرم بالضوء و ذلك لتفريقه عن التصوير التشكيلي و هو أحد أنواع الفنون التشكيلية و في رأيي كمصور فوتوغرافي و فنان تشكيلي أن التصوير الضوئي لا يختلف كثيراً في قواعده عن قواعد الفن التشكيلي .
ثانياً : الداعمين لك في المجال الفني ؟
شجعني والدي منذ صغري علي تعلم التصوير الفوتوغرافي و كانت أول كاميرا امتلكها سنه 1990 و بدأت رحلتي مع التصوير منذ ذلك الحين وحتى الان و قد تخصصت في تصوير الاندسكيب و المعماري و الاثار .
ثالثاً : أهم المشاركات الفنية لك ؟
شاركت في العديد من المعارض المحلية في مصر ومن أهمها معرض متحف الفن الاسلامي
رابعاً : أهم الجوائز التي حصلت عليها
حصلت علي المركز الثالث في معرض متحف الفن الاسلامي بالاشتراك مع نادي عدسة للتصوير الفوتوغرافي
خامسا ً: ماذا يمثل لك التصوير الفوتوغرافي في الحياة وما تطلعاتك للفتره القادمة في المجال الفني وماهي رؤيتك الفنية الخاصة ؟
التصوير الفوتوغرافي يمثل الحياة بالنسبه لي انه يدخل في كل تفاصيل حياتي رؤيتي الاشياء كفنان و مصور مختلفة تماماً عن نظره الاخرين انا أري التفاصيل في كل شئ و أري الألوان و هي تغمر الطبيعه فتحولها من أشكال مسطحه إلى أشكال مجسمه ذات ثلاثه أبعاد انه سحر الضوء الذي يحول الاشياء إلى جمال تراه العين و تشعر به الروح.
أحلم بأن ينتشر التصوير الفوتوغرافي بين كثير من الناس و أن يصبح من الهوايات المحببه لهم .