لنعود للوراء قليلاً ونتفكر بيقين وتدبر
كيف كانت هذه الحياة ؟ و كيف صارت بعد الظلام الدامس. ؟'
وان علمت و تمعنت بأريحية تامة
حرك نفسگ اللوامة قدماً ولِتَبدأ بنفسگ أولاً بعدها بالآخرين ،
عندها سيأتيك الرد التدريج كصاعقة السماء أولها سحابً متراكم و ثانيها كالمشهد وثالثها صوتً عالي تقشعر منه الأبدان وآخرها غيثاً ينعش الأرواح هطوله و برداً تسعد الأنفس الشقية بنزوله عليها ،؛
فهكذا هي الحياة وزينتها تبدأ بلوم وتنتهي باختلاف لكن المستيقظ المفكر من ينهي المشاكل العابرة و الجوائح المرهقة و المصائب الغامرة بقطرات إيجابية مهدئة و مركزة و تلاوات ميسرة و براهين ودلالات عقلانية و ذكراً منير و مطمئن للفؤاد •••
التعليقات 1
1 pings
منيرة
14/06/2020 في 1:30 ص[3] رابط التعليق
ماشاء الله عليك أستمتع بروعة كتاباتك🌷 ألف تحية لك وفقك الله و بارك فيك
(0)
(0)