واليوم يوم فخر... فكل الفخر في يومٍ تعلوه همة الشباب، وتسعون عاما وكل عام وأنت بخير
فرايتها التوحيد والسيف والذكر
ففي الحد مجن وللتطرف مجن ومن كل جائحة هنا مجن
فها أنا في مستشفى الملك سلمان بن عبدالعزيز فخورين بانتمائنا إليه وفخورين أن نكون من أبطال الجائحة في قسم الصيدلية مساهمين في صرف وإعطاء الأدوية إلى المريض بالشكل الصحيح وبالطريقة الصحيحة في ظل الجائحة متمسكين بقيمنا اتجاه كل مريض مستمرين بإخلاص معاضدين بعضنا البعض.
فها نحن سعداء بكوننا تحت منظومة جنودها أبطال الصحة تحمل اسم المليك وفخورين بما يحويه هذا الاسم من دعم للشباب وصيغة للفكر نحو جيل صاعد لتحقيق رؤية واعدة رؤية 2030
فكل جرعة دواء يتم صرفها تحوي قالبا من الأمل أن يكون فيها الشفاء بإذن الله متعلمين مما درسنا في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل أن المريض هو أهم ما نملك
ووطني ليس مجرد عبارة أو لافتات واشارة
فموطني السعد والأسعاد والبشر
فصافح أو تصفح فكرا تليدا وعزما جليدا ووحدة وتوحيدا
موطني كل عام والحزم والعزم فيك تسَأدد
ختاما
نعم ففي عشرين عشرين صرتي على قمة العشرين وللذهول والإبداع قصة في عشرين ثلاثين