ركلات الأهداف تحتاج إلى خطوات متألقة و قوة متناسقة و دِقة مشاعر و حبكة وزن و همة إرادة ؛
ليكن أول من يصفق لك ذلك الذي تحدث عنك بالأمس بكل قسوة وجبروت بإنك عديم الفائدة فأنت لاتستطيع فعل أي شيء حسب نظرته الواهية لك و السبب قبيح جداً وهو : لإنك لا تتحرك أو لاتنطق أو لاترى أو فاقد الذاكرة أو أمورً أخرى ؛
لتعلم جيداً يا من تتحدث بلا معرفة إن " لله في خلقه شؤون " نحن لانعلمها لذلك أحسن الحديث قبل أن تتحدث به و أنت تجهل ماقد يسبب من عواقب خطيرة و أزمات أخطر
و لتعلم جيداً أن درس الحياة لهم كان أشد تعباً ولكن تجاوزوه بإصرار فـبقدر ما تتألم سوف تتعلم كسب القوة لتربح دائماً بلا منازع ولا قيد من قيود الحياة ؛
غيّر بتطور أنيق و حاسم أهدافك المرسومة و إبتكاراتك المحددة التي في ذهنك فهي من تنتظر منك أن تسعى لها وتحارب لأجل الوصول إليها بگل ثقة، فحياتك عبارة عن قوة كلمة و صرخة همة ناجحة و عطايا مكافحة .
دوماً كن متفرداً بالمعاني في مسيرتك ، و قوياً بإصرارك ، و عازماً بتحديگ ، و متألقاً بأفكارك••