نعلم جيداً أن الإبتسامة صدقة لكننا لا ندرك أنها من رموز القوة لبذل المحاولات والإنتصار على مواجهات الصعبة و الثقة بالنفس، ذلك ماتعلمته من صفعات الزمن لي.
أن أكون قوية وقاهره في المواجهة لأتصدى لكل هجمة مرتدة بهدوء قآهر فليدون عني الشاعر قصيدةً جزلة عنوانها فتاة التحدي التي قهرت المستحيل بجدارة و عزيمة
تصعد سلالم النجاح بثقةً الآن، لأنها تتوكل وتيقن بفرج الله كفاها ووقاها المولى كل شر.
فلا تعد كم من عراقيل واجهتها لتجعلها تقف في منتصف الطريق حائرةً عن الوصول لكل هدف ترغب الحصول عليه لكنها شاءت الأقدار عكس ذلك لأن ثقتها بخالقها، هزمت كل صعب حاول إرهاقها بتزايد الصعوبات و المتاعب و تقلدت بـوشاح التخرج لأنها تخرجت من الثانوي تخصص علمي بعد عسر دام طويلاً أتاها يسر من اللطيف الخبير ليتحقق لها أول وثاني حلم ولله الحمد و المنة حفظها و حماها الباري سبحانه أين ماكانت و تكون ، والآن هيّ حققت ثاني إنجاز بعد عناء المحاولات ولكن لم ينتهي المشوار .
هذه الفتاة هيّ : أنا قاهرة المستحيل
سأمضي إلى العلا بيقين و أحلق بإرادة و إصرار لتحقيق حلمي ف الذي مهد لي الطريق أول مرة هو معي دائماً ولن يتركني أبداً
و أنتم أيتها الجامعات إفتحوا لي المجال العلمي لأكمل مسيرتي بشغف و معرفة لتتوهج وتنور إبداعاتي العالم الذي قال أغلبه أن المعاق بلا فائدة ولكني سأثبت للجميع بالنتائج الفريدة من نوعها و المثالية بإصرارها هي بعد من أمره بين كاف ونون سبحانه وتعالى.