من المؤسف أن لا يجد نفسه الإنسان بهذه الحياة، لا يجد نفسه حتى وإن تعددت الطُرق والمدن وحتى الليالي الملهمة، الناس، الفرص الذهبية!
، لا يجد نفسه إلا متعلمًا مُلقنًا!
حتى أنه يذهب للصف إجبارًا..
دائمًا أذكر أن كلما ولِد طفلاً ولدت معه الكثير من الفرص، ليست له، بل للأرض أيضًا سوف يغير الكثير من الأشياء والمحيطات التي يمر بها، ما أبشع أن يصبح الإنسان هادئًا وهو باستطاعته أن يجعل اليوم هذا مختلفاً، باستطاعته يضج بالأرض إبداعًا وعلمًا وثقافة،
ما أبشع أن يُفنى العمر في تساؤلات!
بينما طبيعة الإنسان لو وضعناه في صحراء وعُدنا لوجدناها حقولاً من الأمل.
الطفولة عرّفتها بأنها جوهر الإنسان وجوهر العمر في عرضه وطوله، الطفل اليوم هو صانع المستقبل إن شئت أم أبيت،
كلما اهتمت الأهالي بطفل اليوم، كلما ضمن المجتمع سمو الأرض والفِكر!
الطفولة كيان خاص.
- 11/04/2025 الوحدة يتغلب على ضمك بهدف دون مقابل
- 11/04/2025 الاتحاد يفوز على العروبة بثنائية ويعزز صدارته للدوري
- 09/04/2025 السعودية تعلن اكتشاف ثمانيةحقول للنفط والغاز
- 09/04/2025 بدء سريان نظام التصرفات العقارية الجديد غدًا وتوسيع نطاق الإعفاءات
- 09/04/2025 حرس الحدود بالمنطقة الشرقية ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
- 09/04/2025 انطلاق ملتقى الأمن والسلامة والمرافق 2025 بمحافظة جدة
- 09/04/2025 أمين عام غرفة جازان: تتويج الغرفة بجائزة التميز المؤسسي ثمرة سنوات من التحديات والتطوير
- 09/04/2025 أمير نجران يستعرض التقرير السنوي لجمعية العناية بالمساجد “إعمار”
- 09/04/2025 محافظ المويه يستقبل المدير العام للتعليم بالطائف
- 09/04/2025 محافظ صامطة الدكتور خفير بن زارع العمري يكرم الموظف المتميز لشهر مارس 2025 محمد مزيد قيسي
المقالات > الفرص الذهبية
✍️ - هتون بنت حمود

الفرص الذهبية
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.albayannews.net/articles/156243/
التعليقات 1
1 pings
منال
09/04/2021 في 10:02 م[3] رابط التعليق
جميل جداً ♥️👏🏽