فجرنا اليوم
يقفُ عند بابِ الدار..
ينتظرُ قدومَ العزيز
الغائب..
الطريق خالٍ لكن
البشائر حلت..
و العبق انتثر..
و فاح عبيرُ القادم..
أَغدًا تأتلقُ الدنيا
حبورا وسرورا! ؟
ضيفُ الغد...
وليدُ الشهر الكريم.
ثلاثون فجرا بفضلهِ..
وأنتم برضا وقبول.
فجرنا اليوم
يقفُ عند بابِ الدار..
ينتظرُ قدومَ العزيز
الغائب..
الطريق خالٍ لكن
البشائر حلت..
و العبق انتثر..
و فاح عبيرُ القادم..
أَغدًا تأتلقُ الدنيا
حبورا وسرورا! ؟
ضيفُ الغد...
وليدُ الشهر الكريم.
ثلاثون فجرا بفضلهِ..
وأنتم برضا وقبول.
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.albayannews.net/articles/210881/