اخاف من تلك اللحظه التي افقد بها الشغف وانكسر اخاف من ان لا يكون للكتاب عنوان وان اجد نفسي وحيده بلا قطبان اتوه بين عالمي ، اسرق نظر الحاضرين بمظهري الحزين لا اعلم متى علي الصمود او الى متى عليا الوقوف تحت ذلك الظل الذي يحميني ..
هل يمكن ان اعود الى نفسي؟..
حاولت كثيرا ان اعود لنفسي وان ابقى ثابته وملهمه في بعض الامور الدنيا ولكن انكسر عود ثقابي كثيرا اصبحت فاقده السيطره على نفسي لم اكن اريد ان انكسر بهذا المنظر البشع ، لم اعتقد انني سأقاتل نفسي بصراعات مع قلبي وروحي اعتقدت انني سأحيا لاجل صنع شي جميل في مستقبلي ولكن كلما تقدمت خطوه الى الامام تغلق ابوابي واتوه بين سرابها لعلها تفتح لعلها شيئ يغلقها لفتره من الزمن وتفتح مره اخرى ، حاولت التصدي كثيرا عن كل ما يزعجني ولكن باءت محاولاتي بالفشل المستمر اعتقد ان الحياه بها شيئا جميلا ولكن كنت مخطئه في اعتقادي هذا لم اكن الا شيئا مهملاً من جميع الناس حاولت ان اقف على قدماي وخذلتني هي ايضا حاولت ان اكون اشد قوه وقسوه ورايتني اقسو على نفسي كثيراً ، اعتادت قدماي على السير نحو امل محدداً لي ولكن بدون سابق انذار اختفى ذلك الامل البسيط بي ..
فقدت السيطره على نفسي جداً وقسوه عليها لتصل الى ماتتمنى ولكن احبطت في دقيقه وزمن كان يجب عليها الوقوف والمثابره في تحليها بالصبر !
لم تكن نفسي الا ضحيه على قتالي ..
- 07/04/2025 هيئة تطوير عسير تبرز فرص الاستثمار السياحي في مؤتمر برلين العالمي
- 07/04/2025 وكلاء إمارة منطقة عسير والمحافظون يشاركون المرضى فرحة العيد المبارك
- 07/04/2025 تكليف الدكتور إبراهيم المحائلي مديرًا لوحدة الاستقطاب والاتصال المؤسسي بالكلية التطبيقية بمحايل عسير
- 07/04/2025 الأمير سعود بن نهار يلتقي مدير جامعة الطائف
- 07/04/2025 الأمير سعود بن نهار يستقبل المهنئين بمناسبة عيد الفطر
- 07/04/2025 الشباب يواصل انتصاراته بعد تغلبه على الوحدة
- 06/04/2025 المنتخب السعودي يحجز مقعده بمونديال الناشئين تحت 17 عاما
- 06/04/2025 رسمياً”.. انضمام الحكمة المساعدة إيمان المدني إلى قائمة الحكام المساعدين النخبة الآسيويين
- 06/04/2025 الخليج يهزم الرائد في عقر داره ويدخله في حسابات الهبوط
- 06/04/2025 التعادل يحسم المواجهة بين الفيحاء والفتح
المقالات > انكسر عود ثقابي

انكسر عود ثقابي
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.albayannews.net/articles/232148/
التعليقات 1
1 pings
Eve
18/09/2022 في 10:52 م[3] رابط التعليق
فقدت املي فكسرت قدماي فلا طريق اتجه إليه