أَقدارُنا مَكتُوبه لايُمكننَا تَغيرُها فَنحنُ مُؤمنون بالله ومُوحدُه ونَعلم أن جَميع مَايجري في مَراحل حَياتُنا مُقدرٌ ومَكتوب مِن قَبل أن نُخلَق.
قَد تَصَعب عَلينا الحَياة كَثيراً وقد تَمُر بِنا لحَظات، تَجعل الأمَراض والمصائِب تَجد طريقاً لِمن هُم أَحب لقَلبُك وليسَ بيَدِك واستطاعتك فعِل أي شيَء.
ولَكِن يَبَقى ذلك هُو القدَر المَكتُوب ويَجَب علَينا أن لانجَزع ولا نسَخط اعترضاً لِقَدر الله.،عَلينا التَمسُك بالقوة وقَتل الضعف "نزداد قوة لاضعف".
فكُثر الصَدمات واعتيادُها يُميت إحساس القَلب، وعَلينا حَمدالله في كُل أَمر يَحدُث لنَا أو يُغير مِن حالُنا فرُّب ضارةٍ نافِعه باكتساب القُوَّةوالصلابة.
ومُجابة بالأَحداث فَالله رَحِيم بِعبَاده.
{ورحمتي وسعت كل شيء}
أَعلم مِنا بِما قد يَنقص مِن قُوتنا، وأَقدرُ مِنا في تَدبِيره و ابعاده.
{لايكلف الله نفساً إلا وسعها }
"قربك من ربك يورد طريقك، ويصنع أمانك وقوتك"
التعليقات 1
1 pings
.
23/08/2019 في 1:14 ص[3] رابط التعليق
keep going 💙💙
(0)
(0)