تحتفل مملكة العطاء والحب والسلام أرض التوحيد وقبلة المسلمين بعامها التاسع والثمانين في ظل قيادتها
الرشيدة ملك الحزم ومحمد العزم
فبفضل من الله ثم بفضل حنكة
وسياسة حكومة خادم الحرمين
الشريفين وولي عهده الأمين استطاعت السعودية أن تلجم
وتخرص أعداء الداخل وتحد
من خطر الطابور الخامس
الذي لا يقل خبثًا وعداوتًا
عن أعداء الخارج الذين تم
التعامل معهم بكل قوة وحزم
فَشُلت حركتهم وقطعت أيديهم
وتم هدم أفكارهم وأحلامهم الشيطانية بأيدي رجال آل سعود
الكرام وأبناءهم البرره من صفوة
الشعب السعودي الوفي والمخلص
كل عام والسعودية وحكامها وأهلها
بألف خير .