لست ياهذا كما تظن ،
ولست التي تصمت لأن صمتها ينبع ضعفاً .
..
..
حين يحقق الصمت لي أملاً أرجوه فإني أصمت ،
وفي وقت ٍتظن أنك الأقوى لاأمانع أن أصمت كي أمنحك قليلاً من الثقه .
في الصمت انظر إليك بابتسامة ظاهرها مطمئن وداخلها مستهتر ،
جزء من التغابي والحكمه أن أصمت أمامك صمتاً يجعلك تصل لعنان السماء فرحاً ، وماأن تصل للأرض حتى تجد مالا تظن .