نسأل الله العافية والسلامة، والثبات على الحق حتى الختام، في هذا الزمان - سبحان الله - أصبح المجرم مجاهداً وقائداً ومصلحاً، والعالم المجاهد المخلص حقاً ، كلا ولا، ولن يحدث هذا الأمر في الماضي والحاضر وفي المستقبل، ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا....
أما المهينون فقد تكشفت حقيقتهم وهذا هنية وهو يرثي السفاح سليماني:
قد جئت ترثي مجرم الإيوانِ
وتقول عنه فارس الميدانِ ؟!
بالمجرم الباغي أتيت معزياً
و مهرولاً بالذل في طهرانِ
هذا الذي تنعاه قتّل أهلنا
في الشام في بغداد في لبنان
قد هنت ياهذا ولست مجاهداً
يامن نصرت عصابة الشيطانِ