تنعى لقتل السليماني وتحزن عليه
امعه انحازت عن عروبتها للأسف
بأعلى صوتهم خلوه شهيد السفيه
بانت الوجيه الكالحه ولت تعتكف
هنيه من حماس والآخوان تحييه
وتميم وأردوغان يأسى ويرتجف
يالله تجعلهم عبره هذا ما نرتجيه
في غمضة عين ولا إن فاقت ترف
انحازو للظلال وباعو الضمير لفقيه
على فعله أيدوه وعلى موته تنتزف
العروبة تتبراء من الزمره هذيه
المقابل بالمثل هذا مبدأ بالألف
للمجرم ضهير وقالو شخص نغليه
الحذر من روياهم منهجهم اختلف