شيئاً صغير الحجم و لاتراه الأعين هز وأهلع دول متفرقة من جميع أقطار الأرض « ياربي لطفك ورحمتك » فماهو موقفك أنت يامن تجرح وتصطاد وتعرقل و تنافق ليراك الناس خالي من العيوب وتفعل كل جميل فيمدحونك وهكذا تستمر بلا منازع ؟!
هل تتوقع ان هذا كله سيستمر على وضعه دون تغيير جذري ؟!
لن أرهبك وأكون مصدر قلقك لكن استغل فرصة توقفك عن عملك بإصلاح الأمور المستديمة والمتوقفة، والملفات المخبأة في الأدراج منذ سنين.
فالمرض لن يدوم طويلاً بلا تغير وتوقف ولكنّْ فعلك يبقى خالداً في الأذهان وذكرك الخَير النَير يبدأ يصول ويجول
فأمضِ قدماً نحو الأمام ولا تدع لأفعالك السلبية أي مجال.