تجسدت كثير من المعاني تحت عنوان الموضوع. وقد يتحقق بكل حكمة وذلك بالترابط والتعاون بين القادة والشعب، ولما لمكانة المملكة العربية السعودية من جد وحزم وقوة ودعم جهود وتطوير الخدمات والعلاقات، وتنفيذ لكل مجالاتها،إلى نجاح ملموس وبصمة في الداخل والخارج.
ويتم ذلك بناء على التعاون بين الجانبين وأصحاب المواهب والأعمال، لتوصيل الرسالة المشرفة للملكة العربية السعودية، بكل فخر وعز.
ومنذ توحيد المملكة العربية السعودية على يد المغفور له الملك عبدالعزيز آل سعود، وجهوده المبذولة من تماسك وصبر، ومحاربة كل مايشوه أو يخدش عزم المملكة العربية السعودية ورفع راية التوحيد.
وسار على خطاه كلا من قيادة وحماة الوطن والمواطنين، (الملك سعود، الملك فيصل، والملك خالد والملك فهد والملك عبدالله) رحمهم الله وطيب ثراهم.
لكل منهم بصمة يذكرها التاريخ مشرقة ومشرفة، بتلاحم والتعاون مع شعبا وفي يقف على منبر التضحية والتقدير والإحترام والثقة، يقدم رفع راية التوحيد بالجهاد والإنجاز، والولاء، محاربا كل مايسمى زعزة وخدش لديننا وقيمنا.
وهذا يومنا هذا بعد البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين محمد بن سلمان حفظهم الله وحملهم، المزيد من الترابط والتكاتف بينهم وبين قوة شعب لا يستهان بها قوة تهز العالم بينهم ، ووفاء وولاء لكل المواجهات حب متجذر في القلوب ، يتبناه باللحمة الوطنية الحقيقية بين القيادة الرشيدة والشعب .
الوطن في قلوبنا.