من الغباء أن تسقط الأمل و الفأل أسفل القاع …!
وترفع معدل الألم بالأعالي والسبب إنه أصبح روتينك اليومي ووسوستك المنهكة التي ليس لها حل بنظرك .
ومن الخطأ أن تكون غير مبالياً ولا مستعداً بِمَا سيحدث من ضرر بسبب تهورك .
فحياتك غالية الثمن ، إن لم تدركها أنت فهناك من يدركها و يداريها لأجلك ، فلا ترهقه وتحزنه عليك والسبب إهمالك وعدم إستجابتك .
لتدرك إنك بنعمة تحسد عليها ، فأنت تحت ظل راية لاتسقط أبداً ، و حكومةً رشيدة ، و وزارات توافيك بكل مايلزمك وتحتاجه صحتگ وحياتك ، و أمناً سديد يراقب تحركاتك ويحميك ممن يرغب إضرارگ لتمضي بأمان ، فلتحمد الله و تشكره ، و تبقى في منزلك مرتاحاً مطمئناً .
اذكرالله ، وصل بخشوع ، و ادعي بيقين، و طهر سمعك ، واغسل نظرك بالقرآن الكريم ، ومارس الرياضة في منزلك قبل الأندية ، ودائماً كن بخير و نشط عقلك بالتفكير الإيجابي والمسؤولية الاجتماعية .
ختاماً معطراً بعبير الزهور ، شكراً قيادتنا التي ترعين الشعب ، بأسلوب حكيم ورزين ، و حرص عظيم جعلنا نعيش الأمن والأمان بكل التفاصيل .