الملاحظ في هذه الفترة وبعد ظهور وسائل التواصل الاجتماعي والسوشال ميديا والأجهزة الذكية وخاصة في مجتمعنا المحلي اصبح الفارغون من السخفاء والتافهين والنكرات ، ممن لايملكون ثقافة ولا علما في مجتمعنا أصبحوا مؤثرين ومشهورين واصبحوا هم القدوة لشبابنا وبناتنا.
لماذا انتكس بعض الشباب واصبحوا يقتدون بهم.
نشاهد تهافت بعض القنوات الفضائية وبعض الحسابات الشخصية في وسائل التواصل الاجتماعي تتسارع إلى إبراز التافهين والنكرات الذين لبس لهم صولات وجولات و لايجيدون فنون التخاطب والتحدث اصبحوا هم المؤثرون واصبحوا هم القدوة لهذا الجيل الصاعد.
وهل مجتمعنا عامة أقصى هؤلاء العلماء والأطباء والمعلمين ،وقربنا السخفاء لايملكون ثقافة ، ولاتعاملاً راقيا أصبحوا هم المؤثرين ومُلهمين..