نستطيع أن نتحدى و نواجه كل ألم ، ونقهر مايسمى مستحيلاً وذلك بإرادة الله ثم بقوة عزائمنا ، عندها سوف تعم الفرحة ، وتبتسم الشفاه مجدداً دون قشعريرة حزن ولا ربكة خوف ، و تفتح الأبواب المغلقة ، لنستقبل رمضان شهر الخير بأبهـى حلة و أزهى صفة ، فلابد علينا من زرع الثقة و إكتسابها ، فًلتكن أنت من ينثر الإبداع و يصنع الدواء المناسب وليس بشرطٍ أن ترتدي البالطو الأبيض لتحسن االتشخيص ، أو الزي العسگري لتنظم وتوقف حركة السير؛ إنما همتگ تكن بحجر نفسگ عن إيذائها ، وبإرادتك عن كل أمراً سلبي تشاهده وتتمعنه ، ولتسهل مهمتگ و تتبع التعليمات بروحاً رياضية ، وتنتبه لِمَ طلبه منا رب العالمين وهو ان نحسن به الظن ولا نخاف فرده أعظم متى ماشاء وفي أي وقت فهو يمهل لكنه لايهمل ورحمته وسعت كل شيء .
ونبي الأمة وشفيعها وقائدها أوصانا بالفأل
نحن همة حتى القمة إذاً لنثبتها الآن فنحنُ نستطيع ، نشر الفأل ، و توزيع النشاطات وتنويعها، وإعانة مجتمعنا لنكون على مستوى المسؤولية ،
فمادمت تفكر وتصلي وتطلب الله الفرج وتحسن للآخرين ، و قبلها و أهمها تحسن ظنك بالله ، إذاً فأنت قادر بشجاعة تامة ان تتعدى العوائق ، وتجتاز المحن ، لنرفع الهمة ونعلي الراية أكثر ، ونسطر إسم
"المملكة العربية السعودية"
في العلالي ، ولنكون شعباً نموذجياً على مستوى العالم.