قالت عني فنانة حرف ، و راقية فكر ، و أنيقة ذوق ، و قاهرة مستحيل تتحدى بحنكة و تتذوق بأعذوبة ؛
أخلاقك ولباقة أسلوبك هي عطرك الدائم الذي يستحيل تقليده وجمال روحگ هو الأوفى لمسيرةَ حياتگ كاملةً بالشكل اللائق و الأصح من الصحيح ؛
فهمتك تبدأ بخطوة متبعثرة وتنتهي بأبواب تريد حضورك عندها و تكوني من ضمن طاقم عملها ؛
ففنك العذب ان أشاد بلحنه توقف الأغلب أمامه محتاراً كيف يصف التعابير بسلاسة شاعرية ويجزل المدح بقافيةً متميزة ؛
فكل شيء في حياة الشخص يحتاج لإعادة تكرير وليس بمعنى إستبدله لتنجح إنما أعد صياغته و تفنن بأخلاقك و لطافة أسلوبك ورقي ذوقك و أبدا بفن يتبعه إبداع و أختمه بإنجازك له وأهتم بقرارات نفسك فقط وأسمع لتطور للأفضل فقط ؛
ولاتقل بإحباط و يأس أنا عاجز ولاأستطيع إنما قل أنا أقدر و حاول بكل إصرار و إرادة و عزيمة و تفاؤل وستنجح بأمرالله ، وغير من عباراتك و فكرك و تفكيرك للإيجابية ، ولا تفقد الأمل إنما اصبر وثق وتيقن إنها ستفرج بأمره سبحانه جل جلاله
ولاتتوقفي مهما قالوا عنك
إنما أثبتِ لهم من أنتِ …!
لكي يروا بأعينهم ، إن عزيمتك و إرادتك لاتزالا قويتان
لتهطلِ بالإبداع والتميز والنجاح
معاً وفي آن واحد
تلك من نصائحها المرافقة لي في كل خطواتي رحمك الله وغفر لك ياحبيبة قلبي وتوأم روحي اختي وشقيقة نفسي« خديجة محمد الفلقي ».