أدناه بعض تغريدات معلمي الدكتور صلاح الراشد عن الوضع الحالي ، بنظري من الضروري بأن يتم توعية الناس حول الجانب الآخر من الوباء وكيفية التكيف معه
مع الوقت : من يلبس الكمام قد يصاب برهاب اجتماعي ( سوشال فوبيا )
يستهجن البعد عن المنزل ( آجورافوبيا )
قد لا يطيق الأماكن أو المشاعر المرتفعة ( أكروفوبيا )
قد لا يطيق الفرح والإختلاط ( انثروبوفوبيا)
رعب من المرض ( نوزوفوبيا )
زياده من الخوف من الموت ( ثاناتو فوبيا )
إكتئاب
فإذا عليك ان تجد البدائل اذا كنت مضطرا الحجر أو المكوث فترات طويلة :
1. التحدث في العالم الافتراضي
2. التعود على الاستمرار في التعبير
3. الابتعاد عن البيت متى ما سمحت الظروف والقوانين
4. الاختلاط بالآخرين ولو افتراضيا
5. حسم المخاوف
6. الاستمرار بالحركه
7. الاستمرار في وضع الخطط
8. الاستمرار في صناعه العالم الذي تريد افتراضيا وماديا
9. رفض البرمجة التي يمليها عليك الواقع الخانع ورسم البديل
10. التأمل وإستشعار السلام والمحبة ( السلام الداخلي )
11. تفعيل مخطط ( b ) في حاله اَي طوارئ قادمه
12. استمر في الضحك والبهجة والاستمتاع وعيش اللحظه
13. تعلم هوايه
وهذي النقاط التي أركز عليها و أعيشها الآن فلقد اكتشفت مواهبي الداخليه وربما تكون مواهب جينيه فلقد أصبحت كاتباً متفائلا تخرج من افواهي كلمات شعريه وغنائية ونفذتها على ارض الواقع ، استخدمت جهاز الكمبيوتر وتعلمت على برامج ودورات تهمني في مجال الاعلام وهندسة الموسيقى محباً للسلام الداخلي ومتطوعاً لخدمة وطني ، وأغلقت أذني عن كل من يقذفني من وراء ظهري ويقول عني قصص ومؤلفات غير موجوده الا في خيالهم ، نعم تأثرت زعلت ولكني ولله الحمد انا اثق بنفسي تماماً وتصالحت مع ذاتي وسأعيش حياتي بكل قوة واصرار ، فلقد قالوا عن الله ثالث ثلاثة وقالوا عن حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ساحر ومجنون فما ظنك بمن هو دونهما ؟؟!! فكلام الناس مثل الصخور
اما ان تحملها على ظهرك فينكسر
أو تبني بها برجاً تحت أقدامك فتعلو وتنتصر
وهذا كله بسبب القلوب السوداء والحسد
ارموا خلف ظهوركم كل ما هو يزعجكم واستمتعوا وعيشوا حياتكم بكل قوة واصرار ، فالحياة جميله بالقلوب النظيفه..